
5 أسرار صادمة عن العائلة الملكية.. خيانات وفضائح!!.. الأمير هاري عنصري ووالده «بيكلم» النباتات!
كلما حاولت العائلة الملكية الحفاظ على خصوصيتها وأسرارها، زادت رغبتنا في معرفة هذه الأسرار وكشف الخبايا أكثر؛ فجميعنا ينتابنا الفضول لمعرفة كل شيء عن الذين يسكنون في قصر بكنجهام، الذي تحيطه هالة من الهيبة، ويبدو وكأنه يخفي بين جدرانه أسرار عظيمة، وقد بقيت بالفعل طي الكتمان، حتى وقع حادث وفاة الأميرة ديانا، الذي مثل أول نقطة سوداء في تاريخ الأسرة الناصع البياض، فملكة القلوب جاءت وفاتها لتفتح باب الفضول الإعلامي والجماهيري عن حياة العائلة الملكية؛ لنكتشف بعدها كثيرًا من الأسرار الصادمة، كما بين موقع Grunge الأمريكي.
1- الأمير هاري عنصري ومدمن
من الصعب تخيل أن الأمير هاري الذي يحبه الشعب البريطاني عنصري، لكن هذه هي الحقيقة التي لن يخفيها زواجه من فتاة سمراء البشرة مثل ميجان ماركل، ورغم أن “هاري” حاليًا رجل رائع يخدم بلاده وقام بجولتين في الشرق الأوسط، وتزوج من فتاة ستساهم في تحسين صورة العائلة الملكية أمام العالم، وإظهار مرونتها وحداثتها لتواجه الانتقادات القاسية التي تتهمها بأنها تتمسك بتقاليد بالية ومتعالية على الشعب الذي يحكموه، إلا أن البعض يرى أن هذا الزواج، الذي توج قصة حب عرفها العالم، كان له أهداف أخرى منها التغطية على فضائح الأمير “هاري” السابقة عن كونه عنصريا، كانت يتنكر في الحفلات التنكرية بزي “هتلر” المعروف بعدائيته، لكن الأسوأ أنه كان مدمنا في شبابه، ويدخن الحشيش بكثرة ويشرب خمورا وهو دون السن القانونية، لدرجة أن عائلته اضطرت لإدخاله مركز تعافي من الإدمان، حسب موقع TheTalko.
2- الأمير تشارلز “بيكلم” نباتات
يمتلك الأمير تشارلي ابن الملكة إليزابيث بعض العادات الغريبة، منها أنه يصطحب “حمام” متنقلا خاصا به في أي مكان يذهب إليه، ربما يمكن تبرير بذلك بهوسه بالنظافة، لكن كيف يمكن تبرير حبه للتحدث مع النباتات والأشجار، لدرجة أنه يناديهم بأسماء أولاده، هاري وويليام، لكن كل ذلك لا يقارن بفضيحة “تشارلز” المعروفة وتزوجه من عشيقته كاميلا التي كان يعرفها على زوجته الراحلة الأميرة ديانا، وغضب العالم بأكمله من العائلة الملكية حينها بسبب محاولاتها التخفي على أفعال “تشارلز”.
3- خيانة الأميرة مارجريت كونتيسة سنودون
هي ابنة جورج السادس ملك إنجلترا والأخت الصغرى للمملكة إليزابيث الثانية، اشتهرت بكونها تقيم الكثير من الحفلات لأصدقائها المشاهير، ولم تمانع أن تتعاطى المخدرات معهم، فكانت تحتفل مع أسماء كبيرة في عالم الموسيقى منهم ديفيد بوي وبيلي جويل وميك جاغر، في مكانها المفضل بجزيرة الكاريبي الصغيرة، التي يطلق عليها “ماستيك”، وفي عام 1973 تعرفت “مارجريت” 43 عاما والمتزوجة في ذلك الوقت على “الجنايني” رودي يويلين” وبدأ الاثنان علاقة غير شرعية، خانت فيها “مارجريت” زوجها، مع شخص يصغرها بـ17 عاما، لكن لا سر يبقى سرًا طويلًا، تم تسريب الخبر بعدها أعلن زوج مارجريت أنهما سيتطلقان.
4- خيانة الأمير فيليب زوج الملكة
يبدو أن حالات الخيانة في العائلة الملكية لا تتوقف، فزوج الملكة إليزابيث الثانية، الأمير فيليب أمير أدنبرة، يواجه شكوك الشعب البريطاني منذ أن دخل قصر بكنجهام بشأن خيانته، لكن الأسوأ هو ما ادعاه فيلم وثائقي أن فيليب لم يخن زوجته الملكة فقط طيلة حياتهم سويًا، بل وفي ليلة زفافهم أيضَا، ويبدو أن هذه الفضيحة لم تمر مرور الكرام؛ فالمقربون من الملكة نصحوها أن ترسله في رحلة طويلة عبر البحار، وبالفعل أرسلته الملكة، إلا أن الأخير لم ييأس ويقال إنه اصطحب عشيقة معه على اليخت الملكي!
5- كيت ميدلتون “وقعت” الأمير ويليام
أحيانا تضطر الفتيات إلى القيام ببعض الخدع لكي يقع الفتى الذي تعجب به في غرامها، ويقال إن الدوقة كيت ميدلتون فعلت المثل، فقد كان خيارها الأول أن تذهب إلى جامعة أدنبرة، وبالفعل تم القبول بها هناك، إلا أن “ميدلتون” أجلت عاما بالكامل ولم تذهب وقدمت طلبا للالتحاق بجامعة سانت أندروز التي سيدرس بها الأمير ويليام على أمل لقائه، ويبدو أن خططها نجحت فمنذ أن وقعت عين الأمير على “كيت” في عرض أزياء تابع للجامعة وهو واقع في غرامها، والآن يمتلكون 3 أطفال.
ما زالت أخبار العائلة الملكية تجذب الاهتمام أينما كانت؛ فحتى الآن نظل نذكر حادث وفاة ديانا ودودي ابن رجل الأعمال المصري محمد الفايد والأخبار التي تناقلها الإعلام أنها كانت تخطط للهرب معه؛ فمنذ الأزل تظل فضائح العائلة الملكية “ترند” إعلامي وجماهيري.