اخبار الفن

حقيقة علاقتها بإبن الرئيس مبارك وظلمها ورفض الزواج من أحمد زكي!! .. بالصور أسرار مثيرة عن «إيمان الطوخي»


بوجه ملائكي وملامح هادئة وصوت عذب، أطلّت الفنانة إيمان الطوخي على الجمهور لتمتعنا في فترة قصيرة بأدوار مميزة في عدد من الأفلام والمسلسلات وكذلك الألبومات الغنائية.

ونستعرض مجموعة من المعلومات التي لا يعرفها البعض عن “إيمان الطوخي”.

1- اسمها الكامل إيمان محمد كمال الطوخي، ولدت في 24 سبتمبر 1958، وهي ابنة الفنان محمد الطوخي.

2- تخرجت في كلية الإعلام قسم إذاعة وتليفزيون عام 1980.

3- بدأت مشوارها الفني بعد التخرج بعامين، وشاركت في عدة أفلام، من بينها “دماء على الأسفلت” و”الحكم آخر الجلسة” و”اللقاء الدامي” وغيره.

4- ظهرت على الشاشة الصغيرة من خلال عدة مسلسلات، من أبرزها “بوابة الحلواني” والجزء الثاني من مسلسل “رأفت الهجان”، والذي قامت فيه بدور اليهودية “إيستر بولونسكي”، ومسلسل “ألف ليلة وليلة” وغيره.

5- أطلقت أول ألبوماتها الغنائية في أوائل التسعينيات مع الملحن “محمد ضياء”، وكان من أشهر أغنياتها به “النظرة الأولى”.

6- توطدت علاقتها أكثر بالملحن “محمد ضياء” وخطبت له لمدة ثلاث سنوات، ولكنهما انفصلا، وقال “ضياء” عن سبب الانفصال في تصريحات صحفية سابقة: “السبب هو عدم رغبتها في الإنجاب، لأنها لا تعرف كيف تتعامل مع الأطفال، بالإضافة إلى أنها لا تجيد التعبير عن حبها، وكانت عصبية إلى حد ما”، ولكنه أعلن ندمه لانفصاله عنها فيما بعد.

7- حاول الفنان أحمد زكي الزاوج منها، حيث كان شديد الإعجاب بها، وبدأت علاقتهما في عام 1997 حيث كان يحضر حفلاتها باستمرار ويجلس في المقاعد الأمامية، ولكنها رفضت الزواج منه.

8- في عام 2002 أعلنت اعتزالها الفن، ولكنها عادت عن هذا القرار لفترة، حتى اعتزلت نهائيًا مرة أخرى في عام 2003 بعد مسيرة استمرت لـ20 عامًا، وتفرغت لرعاية والدتها المسنّة، وقالت عن سبب الاعتزال: “الدخلاء على مهنة الفن أساءوا إلى الفنانين الحقيقيين مما أدى إلى ابتعاد عدد كبير من الفنانات عن الوسط”، وقال خطيبها السابق “ضياء” عن اعتزالها: “كان أمرًا متوقعًا لأنها كانت ذات طبيعة مختلفة عن مطربات جيلها ولم تستطع مسايرة ما يحدث في الوسط، لأنها كانت حساسة جدا لدرجة أن كلمة سيئة كانت من الممكن أن تجعلها تجلس شهرا كاملا في المنزل تعاني من الضيق والاكتئاب”.

9- أثيرت شائعات بعد ثورة 25 يناير عام 2011 حول زواجها سرًا من الرئيس السابق حسني مبارك وإنجابها منه، ولكنها ردّت على تلك الشائعة في تصريحات صحفية سابقة: “تلقيت الأمر بشكل كوميدي جدا، ولكن تدريجيا بدأت هذه الكوميديا تتحول للتراجيدي الأسود، وبدأت أشعر بآلام نفسية لا حد لها، فقد سار الإعلام خلف تلك الرواية التي كانت تزيد ككرة الثلج حينما تنقل صحيفة من أخرى، فالجميع اتفق علي التلفيق دون تحري الصدق والدقة”.

10- انتشرت شائعات أخرى حول علاقتها برئيس ديوان رئاسة الجمهورية السابق “زكريا عزمي”، وأنه كان يطاردها وهو السبب الحقيقي لاعتزالها، حيث كان يطاردها في كل مكان، ولكنها نفت ذلك أيضًأ، مؤكدة أنها لم تتحدث إليه مطلقًا.

زر الذهاب إلى الأعلى
error: هذا المحتوى محمي من النسخ !!